• ×
admin

أقوال مختارة لجبران خليل جبران

أقوال مختارة لجبران خليل جبران


من إيميلي

\"
* أنت أعمى، وأنا أصم أبكم، إذن ضع يدك بيدي فيدرك احدنا الآخر.

*بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق
فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم
ولولا بياض بعضنا لكان السواد اعمى.

*العقل اسفنجةٌ، والقلب جدولٌ،أفَليسَ بالغريب أن أكثر الناس يؤثرون الامتصاص على الإنطلاق.

*ليست حقيقةُ الإنسان بما يظهرهُ لك، بل بما لايستطيع أن يظهرهُ .لذلك إذا أردت أن تعرفه، فلا تصغِ إلى مايقوله بل إلى ما لا يقوله.

*نصف ما أقوله لك لا معنى له، ولكنني أقوله ليتم معنى النصف الآخر.

*الحقيقي فينا صامت ولكن الإكتسابي ثرثار.

*مع ان امواج الألفاظ تغمرنا أبداً فإن عمقنا صامتٌ أبداً.

*ما أنبل القلب الحزين الذي لا يمنعه حزنه على ان ينشد أغنية مع القلوب الفرحة.

*يغمسون اقلامهم في دماء قلوبنا ثمَّ يدَّعون الوحي والإلهام.

*ليس الشعر رأياً تعبِّرُ الألفاظُ عنهُ ،بل انشودةٌ تتصاعدُ من جرحٍ دام ٍ أو فم ٍ باسم.

*البعض جثَّة راقدة ..... فمن منكم يريد أن يكون قبراً لها؟.

*منبر الإنسانية قلبها الصامت لاعقلها الثرثار.

*الحر الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيَّد بصبر وشكر.

*الوحدة عاصفة هوجاء صمَّاء تحطِّم جميع الأغصان اليابسة في شجرة حياتنا ولكنها تزيد جذورنا الحيِّة ثباتاً في القلب الحيِّ للأرض الحيَّة.

*إنما الرجل العظيم ذلك الذي لا يسود ولا يُساد.

*لم يعمل البشر بمقتضى القول القائل \"خير الأمور الوسط\" لذلك تراهم يقتلون المجرمين والأنبياء.

*ربما عدم الإتفاق أقصر مسافة بين فكرين.

*لقد تعلمت الصمت من الثرثار ، والتساهل من المتعصِّب ، واللطف من الغليظ، والأغرب من كل هذا أنني لا أعترف بجميل هؤلاء المعلِّمين.

* المتعصِّب بالدين خطيبٌ بالغُ الصمم.

*إذا كنت لا ترى إلاما يظهرهُ النور ، ولا تسمع إلا ما تعلنهُ الأصوات بالحقيقة لا ترى ولا تسمع.

*لا تستطيع أن تضحك وتكون قاسياً في وقتٍ واحد.

*لا يدرك أسرار قلوبنا إلا من امتلأت قلوبهم بالأسرار.

*إذا تعاظم حزنك أو فرحك صَغُرَتْ الدنيا.

*ليس من يصغي للحق بأصغر ممن ينطق بالحق.

*يقولون لي: لو عرفت نفسك لعرفت جميع الناس
فأقول لهم: ألن اعرف نفسي أولاً حتى أعرف جميع الناس.

*الجود أن تعطي أكثر مما تستطيع، والإباء أن تاخذ أقلّ مما تحتاج إليه.

*الرغبة نصف الحياة ، أما عدم الإكتراث فنصف الموت.\"


talzari@yahoo.com
الصحة والحياة talalzari.com
بواسطة : admin
 0  1  3891